كشف الإعلامي وائل الإبراشي عن فضيحة أخلاقية تعرضت لها فتيات عن طريق الانترنت، حيث قام شخص بالنصب عليهن من خلال إعلان يطلب مضيفات جويات براتب مغري بشركة مصر للطيران، حيث طالبهن بالتعري أمام الكاميرا بذريعة إجراء كشف طبي لهن، ثم تم مساومتهن على مبلغ 10 آلاف جنية لعدم نشر الصور. وقال اللواء محمد عبد الواحد مدير مباحث الإنترنت، تم الكشف عن قضيتى استغلال الفتيات للعمل كمضيفات جويات لكشف عوراتهن، موضحًا أن المتهم يقنع القتيات بالكشف عن عوراتهن بحجة الإطمئنان من عدم وجود أمراض ثم يقوم بتصويرهن. وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "العاشرة مساءً" أن هناك أكثر من 50 فتاة تعرضت للنصب من قبل جناة قامو بتصويرهن عرايا بحجة العمل كمضيفات بمصر للطيران، وقام الجناة بجمع أكثر من نصف مليون جنية من خلال النصب على الفتيات . وحذر عبدالواحد من تصديق مرتادي الإنترنت لأي إعلان والتعامل بسذاجة في استخدام الكاميرا ونشر الصور. وقالت إحدى الضحايا في مداخلة هاتفية، إنها وجدت إعلانا على الانترنت تطلب فيه شركة مصر للطيران مضيفات جويات للتعيين الفوري، وقامت بالاتصال وارسال الأوراق المطلوبة، ثم وصل اليها خطاب موقع من وزارة الطيران تخبرها بأنه تم تعينهاز وأضافت "طُلب مني عمل كشف طبي في الاسكندرية، ولأني من سكان القاهرة، طلبوا مني عمل الكشف عن طريق كاميرا الانترنت، فوافقت، وبدأ الأمر بمطالبته بالاقتراب من الكاميرا للكشف على الاسنان، ثم توالت المطالب لباقي أجزاء الجسم".
تابع جديد مدونتنا على الفيسبوك اضغط هنا للذهاب لصفحتنا
كشف مصدر رفيع المستوى بمديرية الأمن عن معلومات جديدة بشأن إقامة الراقصة صافيناز فى مصر.
وبحسب المصدر، فإن أوراق تجديد إقامة صافيناز لم يتم توقيع الموافقة النهائية عليها بعد، رغم زواجها من رجل أعمال مصرى كوسيلة لإنهاء قضية الإقامة والحصول عليها بشكل دائم.
وأضاف المصدر فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن السبب وراء تأخير تجديد الإقامة، هو إجراءات جهاز الأمن الوطنى الذى لا يزال يفحص الأوراق حتى الآن.
الجدير بالذكر أن الراقصة صافيناز حضرت إلى مجمع التحرير فى وقت سابق، لتجديد إقامتها بمصر وتغييرها من سياحة إلى إقامة زواج بعد زواجها من مصرى صاحب شركة سياحة بعقد عرفى موثق بالشهر العقارى، وذلك لانتهاء فترة إقامتها فى مصر ولعدم ملاحقتها خاصة بعد أزمتها الأخيرة.
وحضرت الفنانة بصحبة ثلاثة رجال إلى المجمع، وكانت ترتدى ملابس عادية ونظارة لعدم لفت الأنظار.
وبحسب المصدر، فإن أوراق تجديد إقامة صافيناز لم يتم توقيع الموافقة النهائية عليها بعد، رغم زواجها من رجل أعمال مصرى كوسيلة لإنهاء قضية الإقامة والحصول عليها بشكل دائم.
وأضاف المصدر فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن السبب وراء تأخير تجديد الإقامة، هو إجراءات جهاز الأمن الوطنى الذى لا يزال يفحص الأوراق حتى الآن.
الجدير بالذكر أن الراقصة صافيناز حضرت إلى مجمع التحرير فى وقت سابق، لتجديد إقامتها بمصر وتغييرها من سياحة إلى إقامة زواج بعد زواجها من مصرى صاحب شركة سياحة بعقد عرفى موثق بالشهر العقارى، وذلك لانتهاء فترة إقامتها فى مصر ولعدم ملاحقتها خاصة بعد أزمتها الأخيرة.
وحضرت الفنانة بصحبة ثلاثة رجال إلى المجمع، وكانت ترتدى ملابس عادية ونظارة لعدم لفت الأنظار.
أدلت المصرية رباب شوقي، 22 سنة بهذه الاعترافات عقب ضبطها من قبل مباحث الآداب بمديرية أمن الجيزة بمصر :
"بدأت رحلتي في عالم الدعارة منذ أن تناسيت أسرتي وهرولت وراء أوهام حب ضائع انسقت وراءه منذ أن سمحت لشيطان أن يسيطر على عقلي وسلمت له نفسي وسافرت معه تاركة ورائي عاري لأسرتي، مصدقة وعوده لي بالزواج، وعقب أن وطئت أقدامنا للقاهرة بدأت
مخالبه الوحشية تظهر لي حيث أجبرني على ممارسة الدعارة مع شخص عرفني أنه صديقه، ولكني بعدها علمت أنه رجل أعمال يرغب ممارسة الحرام مع الفيتات البكر، التي اعتاد استقطابهن بائع الحب المتجول الذي سلمت له نفسي وغرست شرف أسرتي معه في التراب.
"بدأت رحلتي في عالم الدعارة منذ أن تناسيت أسرتي وهرولت وراء أوهام حب ضائع انسقت وراءه منذ أن سمحت لشيطان أن يسيطر على عقلي وسلمت له نفسي وسافرت معه تاركة ورائي عاري لأسرتي، مصدقة وعوده لي بالزواج، وعقب أن وطئت أقدامنا للقاهرة بدأت
مخالبه الوحشية تظهر لي حيث أجبرني على ممارسة الدعارة مع شخص عرفني أنه صديقه، ولكني بعدها علمت أنه رجل أعمال يرغب ممارسة الحرام مع الفيتات البكر، التي اعتاد استقطابهن بائع الحب المتجول الذي سلمت له نفسي وغرست شرف أسرتي معه في التراب.
ذلك ما عرفته عندما واجهته فأخبرني أني واحدة من أخريات من الفيتات جلبهن من الأقاليم وأوهمهن بالحب حتى حولهن إلى عاهرات يتاقضى من وراءهن الأموال، وبعدما أخذ غرضه تركني ليبحث عن فريسة أخرى، ولم أجد أمامي سوى أن أبيع نفسي هذه المرة بإرادتى، وتعرفت على شخص بأحد البارات كان يجلب لي راغبي المتعة الحرام مقابل 200 جنيه في الساعة كان يتحصل مني على نصف المبلغ.
من هنا قررت أن أوسع نشاطي وأقوم بنفسي بالترويج لنفسي عبر الإنترنت بنشر سيديهات تحمل مشاهد جنسية لي مع أشخاص آخرين،
حتى فوجئت برجال الشرطة يلقون القبض علي وأنا أمارس الرذيلة مع أحد راغبي المتعة الحرام الذي استقطبته عبر الإنترنت بشقتي
بفيصل بشارع الهرم. "تمكن طلاب أمريكيين من تحويل طلاء الأظافر إلى وسيلة لتنبيه الفتيات من محاولة تخديرهن لحمايتهن من الاغتصاب.
وتقوم فكرة هذا الابتكار على أن تلون المرأة أظافرها بهذا الطلاء قبل الذهاب للموعد، وإذا أرادت التأكد من سلامة الشراب المقدم لها، يتوجب عليها وضع إصبعها فى السائل المقدم لها لترى ما إذا كان يحتوي على مادة مخدرة أم لا. ووجود المخدر سيغير لون الطلاء على الفور، مما يمكنها من تفادي هذا الفخ قبل فوات الأوان.
ظهر بأسواق دبي مؤخراً خمر «حلال» ، حيث دخل في تصنيعه أوراق ذهب قيراط 24 الصالح للاستخدام الآدمي، لأجل إضفاء التأثير البراق على المنتج.
حيث اعتبرت إمارة دبي المنتج حلالا بنسبة 100% كونه «خاليا تمامًا من الكحول» حسبما أوضحت شركة لوتاه بريميوم فودز.
أما عن العنب الذي استخدم في صناعة الخمر يأتي من كروم العنب في منطقة لامنشا و المنتج يتم تصنيعه بالطريقة نفسها التي تصنع بها الشامبانيا.
في مدينة (Soja) اليابانية معبد بني خصيصا لـ (Chichigamisama) وهي آلهة الصدر بالنسبة للسكان المحليين تساعد النساء على ولاده آمنة وعلى إنتاج الحليب الطبيعي للنساء وحتى لها القدرة على علاج سرطان الثدي.
وفي داخل المعبد يوجد قطع خشبيه عليها ما يشابه صدر المرأه يطلق عليها اسم (Ema) موجوده لكي يكتب المتعبدون عليها صلواتهم ويكتبون عليها طلباتهم وتباع داخل المعبد وعن طريق الإنترنت بما يقارب 21 دولار أمريكي. عبادة واستثمار..!!.
لم يكن بخلد الزوج "المخدوع" أن يُصبح "جاني" في لمح البصر، وأن يكون مصيره مجهول بانتظار ما ستؤول إليه مجريات التحقيق في القضية.
وفي التفاصيل، فإن الزوج وأثناء تواجده في عمله، تلقى اتصالاً هاتفياً من الخادمة التي تعمل في منزله، تبلغه فيه ضرورة عودته بشكل عاجل إلى البيت، وبالاستفسار منها عن السبب، أخبرته أن زوجته تخونه مع عشيقها على فراش الزوجية وفي منزله.
كأن جبلاً سقط على كاهل الزوج، لم يُصدق ما سمع، فزوجته في عملها، حيث تعمل في مؤسسة حكومية مهمة، هذا بخلاف أنه لم يشك يوماً أنها على علاقة بغيره.. أفكار وأسئلة بدأت تتساقط دون أن يجد لها أي جواب.. أم أن الخادمة تكذب وأن في الأمر خديعة..؟!.
لم يصل إلى أي نتيجة، وما كان منه، إلا أن غادر عمله، وتوجه إلى منزله، لتكون المفاجأة، حيث لا يتمنى، أو حتى يتوقع.
أصوات المرح و"الانبساط" والانسجام واضحة ومسموعة ما أن دخل الزوج منزله،.. وبتوجهه إلى غرفة النوم، وجد زوجته في أحضان عشيقها، وعلى فراش الزوجية الخاص به، ليحصل عراك بين الزوج والعشيق الذي حاول الهرب، لينتهي العراك بسقوط "العشيق" من بلكونة المنزل في الطابق الثاني.
وبحضور الأجهزة الأمنية وفرق الدفاع المدني، تم إلقاء القبض على الزوجة، واقتيد الزوج للتحقيق، وبالمعاينة تبين أن "العشيق" قد فارق الحياة، وتم نقل الجثمان إلى المستشفى للتشريح.
وفي التحقيق تبين أن الزوجة لها علاقة غرامية مع زميل لها في العمل، وقد واعدته، واتفقا سوياً على اللقاء في منزلها، وأثناء وجود زوجها في العمل، ولم يدر بخلدهما أن لخادمة ستتصل بالزوج.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن الزوجة تم "تكفيلها" وعادت إلى عملها، والزوج ما زال رهن التحقيق والمحاكمة بتهمة "القتل" أو التسبب بالوفاة.
وفي التفاصيل، فإن الزوج وأثناء تواجده في عمله، تلقى اتصالاً هاتفياً من الخادمة التي تعمل في منزله، تبلغه فيه ضرورة عودته بشكل عاجل إلى البيت، وبالاستفسار منها عن السبب، أخبرته أن زوجته تخونه مع عشيقها على فراش الزوجية وفي منزله.
كأن جبلاً سقط على كاهل الزوج، لم يُصدق ما سمع، فزوجته في عملها، حيث تعمل في مؤسسة حكومية مهمة، هذا بخلاف أنه لم يشك يوماً أنها على علاقة بغيره.. أفكار وأسئلة بدأت تتساقط دون أن يجد لها أي جواب.. أم أن الخادمة تكذب وأن في الأمر خديعة..؟!.
لم يصل إلى أي نتيجة، وما كان منه، إلا أن غادر عمله، وتوجه إلى منزله، لتكون المفاجأة، حيث لا يتمنى، أو حتى يتوقع.
أصوات المرح و"الانبساط" والانسجام واضحة ومسموعة ما أن دخل الزوج منزله،.. وبتوجهه إلى غرفة النوم، وجد زوجته في أحضان عشيقها، وعلى فراش الزوجية الخاص به، ليحصل عراك بين الزوج والعشيق الذي حاول الهرب، لينتهي العراك بسقوط "العشيق" من بلكونة المنزل في الطابق الثاني.
وبحضور الأجهزة الأمنية وفرق الدفاع المدني، تم إلقاء القبض على الزوجة، واقتيد الزوج للتحقيق، وبالمعاينة تبين أن "العشيق" قد فارق الحياة، وتم نقل الجثمان إلى المستشفى للتشريح.
وفي التحقيق تبين أن الزوجة لها علاقة غرامية مع زميل لها في العمل، وقد واعدته، واتفقا سوياً على اللقاء في منزلها، وأثناء وجود زوجها في العمل، ولم يدر بخلدهما أن لخادمة ستتصل بالزوج.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن الزوجة تم "تكفيلها" وعادت إلى عملها، والزوج ما زال رهن التحقيق والمحاكمة بتهمة "القتل" أو التسبب بالوفاة.